اللهم استجب

سبحانك وبحمدك وأستغفرك أنت الله الشافي الكافي الرحمن الرحيم الغفار الغفور القادر القدير المقتدر الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور... الواحد الأحد الواجد الماجد الملك المغيث لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك ..لك الملك ولك الحمد وأنت علي كل شيئ قدير ولا حول ولا قوة إلا بك وأستغفرك اللهم بحق أن لك هذه الأسماء وكل الأسماء الحسني وحق إسمك الأعظم الذي تعلمه ولا أعلمه أسألك أن تَشفني شفاءا لا يُغادر سقما وأن تَكفني كل همي وتفرج كل كربي وتكشف البأساء والضراء عني وأن تتولي أمري وتغفر لي ذنبي وأن تشرح لي صدري وأن تُيسر لي أمري وأن تحلل عُقْدَةً  من لساني يفقهوا قولي وأن تغنني بفضلك عمن سواك اللهم أصلحني: حالي وبالي وأعتقني في الدارين وخُذ بيدي يا ربي وأخرجني من الظلمات الي النور بفضلك  وأن ترحم وتغفر لوالديَّ ومن مات من اخوتي وان تغفر لهم أجمعين وكل من مات علي الايمان والتوبة اللهم آمين  //اللهم تقبل/ واستجب//https://download.tvquran.com/download/selections/315/5cca02c11a61a.mp3

المصحف

 تحميل المصحف

القرآن الكريم وورد word doc icon تحميل المصحف الشريف بصيغة pdf تحميل القرآن الكريم مكتوب بصيغة وورد تحميل سورة العاديات مكتوبة pdf

Translate

بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 12 يوليو 2023

معركة مرج دابق


معركة مرج دابق  من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة 
معركة مرج دابق
جزء من النزاع العثماني المملوكي (1516–1517)  مسيرة السلطان سليم.jpg
موقع معركتي مرج دابق وقبلها جالديران مرفق بهما خط سير سليم الأول
معلومات  { حدثت في التاريخ 24 أغسطس 1516
الموقع دابق، سوريا

 
النتيجة انتصار العثمانيين
المتحاربون
الدولة العثمانية
المتمردون المماليك المماليك
القادة
سليم الأول
سنان باشا الخادم
يونس باشا
بيري محمد باشا
خاير بك قنصوه الغوري
جنبيردي الغزالي
القوة
000 65 مقاتل
50 مدفع 000 80 مقاتل
الخسائر
000 13 قتيل أو جريح 000 72 قتيل أو جريح 

 
النزاع العثماني المملوكي
(1516 - 1517)
مرج دابق هو اسم معركة قامت في 8 أغسطس 1516 بين العثمانيين والمماليك قرب حلب في سوريا، قاد العثمانيين السلطان سليم الأول وقاد المماليك قانصوه الغوري.
تمزق جيش المماليك بسبب الخيانة وبسبب المدافع العثمانية التي لم يهتم المماليك بإدخالها في جيوشهم، وبسبب الفارق العددي البشري بين الجيشين. ساءت العلاقة بين العثمانيين والمماليك، وفشلت محاولات الغوري في عقد الصلح مع السلطان العثماني «سليم الأول» وإبرام المعاهدة للسلام، فاحتكما إلى السيف، والتقى الفريقان عند «مرج دابق» بالقرب من حلب في (25 رجب 922 هـ الموافق 24 أغسطس 1516).
قبل المعركة
 

 العلاقات العثمانية المملوكية
كانت العلاقة بين الدولتين العثمانية والمملوكية في بداية الأمر علاقة مودة وتحالف ويظهر ذلك في اشتراك الأسطولين العثماني والمملوكي في حرب البرتغاليين، وبدأت الخلافات تطفو على السطح مع بدء المواجهة بين السلطان سليم والشاه إسماعيل الصفوي سلطان فارس، حيث سعى كل منهما للتحالف مع المماليك لمواجهة الطرف الآخر. وأرسل كل منهم السفارة تلو السفارة للسلطان قانصوه الغوري طالبين منه التحالف، فأما الشاه إسماعيل فقد حذر قانصوه من خطورة سليم الأول على ملكه وبين له أن عدم تحالفهم سيمكن السلطان سليم من الاستفراد بالواحد تلو الآخر والقضاء عليه خصوصاً مع توقيعه للهدنة مع الأوروبيين، بينما حث السلطان سليم السلطان قانصوه على التحالف ضد أعداء الدين من المرتدين الشيعة محذراً إياه من طموح الصفويين نحو حلب والشام، ولما لم يلق استجابة من قانصوه لجأ إلى تحذيره من مستقبل الصفويين كتهديد مبطن له. وعند مسيرة السلطان سليم نحو بلاد فارس راسل علاء الدولة أمير سلالة ذا القدر التركمانية طالباً منه مساعدته في حرب الصفويين فاعتذر منه علاء الدولة متعللاً بكبر سنه ووقوعه تحت حماية المماليك لكن بعد انصراف الجيش العثماني هاجمت قوات علاء الدولة مؤخرة الجيش العثماني (اختلف المؤرخون حول وقع ذلك بأمر من قانصوه أم لا) على أن قانصوه ارسل رسالة شكر لعلاء الدولة يطالبه فيها بالاستمرار في مناوشة السلطان سليم. رد السلطان سليم على ذلك بكتاب أرسله للسلطان قانصوه يعلمه فيها بفعلة علاء الدولة فرد عليه السلطان قانصوه بأن علاء الدولة عاص. من حينها تربص السلطان سليم بالسلطنة المملوكية وأيقن الناس أن كلاهما يضمر للآخر شراً. حاول قانصوه تهدئة الامر بينه وبين السلطان سليم بعد انتصاره الحاسم في معركة جالديران فعرض عليه التوسط في الصلح بينه وبين الشاه إسماعيل إلا أن السلطان سليم أغلظ معاملة الرسل ووبخهم. جمع السلطان سليم وزرائه وقادة جيشه وذكرهم بفعلة علاء الدولة الخاضع للمماليك ورفض المماليك التعاون معهم في حرب الصفويين لذلك استقر رأيه على إعلان الحرب على المماليك على أن يرسل رسالة إلى السلطان قانصوه يعرض عليه الدخول في طوع السلطان سليم، وكان الغرض من الرسالة جر قانصوه الغوري إلى الحرب. ارتكب حينها السلطان قانصوه غلطة سياسية كبيرة بأن أغلظ معاملة الوفد وأهانهم انتقاماً منه لما حدث مع وفده سابقاً بدلاً من أن يحاول إصلاح العلاقة بينه وبين سليم. وخرج السلطان قانصوه بجيش كبير من مصر لتفقد قواته الموجودة في سوريا وليكون على استعداد لأي تحرك عثماني بينما خرج السلطان سليم على رأس جيشه من إسطنبول قاصداً بلاد الشام. بعد أن علم قانصوه بخروج سليم لملاقاته، ارسل رساله الي جان بردي الغزالي وإلى حمص ان يجمع قواته ومعه امراء الشوف ولبنان ويوافيه عند سهل مرج دابق فاستجاب له وتجمع بقواته هناك، كما تجمع لديه جيش من دمشق بقيادة سيباي. والي حلب خاير بك كان على اتصال بالعثمانيين واقنعوه بخيانة قنصوة على وعد بحكم مصر، وعلى الرغم من تلقى قنصوة التحذير مرتين من خيانة خاير بك (أحد التحذيرات كان من الأمير سيباي حاكم دمشق شخصياً) إلا أنه (واحتكاماً لرأي جان بردي الغزالي صديق خاير بك القديم) قد رفض عقابه حتى لا يشتت قلوب الأمراء قبل المعركة.
القوىالعثمانيين: خرج العثمانيون بجيش ضخم يضم 125 الف مقاتل على وجه التقريب ومعهم 300 مدفعاً وعدد كبير من حملة القربينات (بنادق بدائية) وترك سليم ابنَه سليمان نائباً عنه في إسطنبول
المماليك: عدد قوات المماليك غير محددة وان كانت تقدر بخمسة الاف مقاتل من مصر بالإضافة لجيوش إمارات الشام (من 10 إلى 20 الف على أقصى تقدير). وترك قنصوة ابن اخيه طومان باى نائبا له على مصر.
أحداث المعركة

 لا يتوفر وصف للصورة.

undefined
رسم يبين الوقعة بين المماليك والعثمانيين.
اصطف الجيشان وبدأت المناوشات بينهما وما لبث أن قام فرسان المماليك بهجوم خاطف على الجنود العثمانيين فزلزلوهم واضطربت صفوفهم، حيث هاجم رماة السهام من فرسان المماليك حملة البيارق من العثمانيين ثم التفوا لمهاجمة حملة البنادق الموسكيت والقربينات، واستبسل الجنود المماليك واظهروا الشجاعة حتى فكر سليم الأول في تجديد الهدنة بعد الخسائر الفادحة التي نزلت بجيشه. إلا أن ضربات المدفعية القوية قد أذهبت هجمات المماليك أدراج الرياح. كان قنصوه الغوري يقود الجيش من على فرسه حينما انحاز فجأة خائر بك والي حلب وقائد الميسرة للعثمانيين، ولم يكتف بذلك بل إدعى أن السلطان قنصوة الغوري قد قُتل. فاهتز المماليك بعد انكشاف صفوفهم وقلة عددهم وانهيار معنوياتهم بعد إشاعة مقتل السلطان وانتهاء هجمات المماليك الجلبان إلى لا شيء. وكثف العثمانيون من قصفهم للمماليك بالمدافع التي لم يهتم المماليك بإدخالها في جيوشهم مثلما اهتم بذلك العثمانيون. فزادت الخسائر في صفوف المماليك وبدأ الجنود في التخاذل والهرب. فانفك الجيش وانتصر العثمانيون وقَتلوا أعداداً كبيرة من الجنود المماليك وقُتل قنصوه الغوري أثناء انسحابه، ولم يعثر للسلطان قنصوة على جثة وقيل أن أحد ضباطه قام بقطع رأسه ودفنها حتى لا يتعرف عليها العثمانيون فيتشفون فيها.
نتائج المعركة
فتح الانتصار للعثمانيين في هذه المعركة الباب لدخول دمشق فدخلها سليم الأول بسهولة. وبدأ بالتجهيز لفتح مصر والقضاء على الدولة المملوكية بعد أن أحكم سيطرته على الشام. وفي مصر قام المماليك بتنصيب طومان باي سلطاناً وبدءوا في التجهيز لصد العثمانيين. إلّا أن تكاسلهم وتقاعسهم وخيانة بعضهم كان كفيلاً بسقوط الدولة وهزيمتهم في معركة الريدانية ومن ثم استيلاء العثمانيين على مصر.
انظر أيضًا العلاقات العثمانية المملوكية
النزاع العثماني المملوكي (1516–1517)
أين وقعت معركة مرج دابق أسامة عبد المهدي تمت الكتابة بواسطة: أسامة عبد المهدي Verifiedتم التدقيق بواسطة: آسيه الشياب آخر تحديث: ١٠:٣٧ ، ١٣ ديسمبر ٢٠٢٢ ذات صلة بحث عن معركة مرج دابق أين وقعت معركة أجنادين أين وقعت معركة الكرامة أين وقعت معركة مؤتة محتويات ١ موقع معركة مرج دابق ٢ أسباب معركة مرج دابق ٣ مجريات معركة مرج دابق ٤ نتائج معركة مرج دابق ٥ المراجع أين وقعت معركة مرج دابق موقع معركة مرج دابق وقعت معركة مرج دابق في أحد سهول شمال مدينة حلب في سورية، ويسمى بمرج دابق، ووقعت معركة مرج دابق الشهيرة في هذه المنطقة والتي انتهت بانتصار العثمانيين وسيطرتهم على بلاد الشام وانتزاعها من المماليك.[١] أسباب معركة مرج دابق دارت هذه المعركة بين السلطان العثماني سليم الأول -رحمه الله تعالى-، والسلطان المملوكي قانصوه الغوري -رحمه الله تعالى-، وأبرز أسباب هذه المعركة هي:[٢] توجه السلطان سليم الأول لتوحيد الدول الإسلامية تحت ظل الدولة العثمانية.[٣] تخاذل المماليك وضعفهم في الحفاظ على الدول الإسلامية؛ خاصة بعد احتلال البرتغاليين لأجزاء من اليمن وعُمان، بهدف الوصول للمدينة المنورة، ونبش قبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، والوصول إلى القدس الشريف لتهديد المسلمين. غضب السلطان سليم الأول -رحمه الله تعالى- على المماليك؛ بسبب مساعدتهم للصفويين ضد العثمانيين. النزاعات بين العثمانيين والمماليك، على إمارة ذي قار في شمال سورية. عجز المماليك عن صد هجمات الإسبان من الغرب، والبرتغاليين من الجنوب. حزم السلطان سليم على خوض هذه المعركة وعدم قبول أي محاولات تهدئة من جانب دولة المماليك. مجريات معركة مرج دابق بعد استيلاء العثمانيين على إمارة ذي قار، جهز السلطان قانصوه الغوري -رحمه الله تعالى- جيشه؛ لمجابهة السلطان سليم الأول -رحمه الله تعالى-، وذلك بعد أن أرسل للسلطان سليم الأول رسولاً بهدف الصلح، فطرده السلطان سليم الأول، وكان عازماً على الحرب؛ لتحالف السلطان قانصوه مع الصفويين في معركة ذي قار.[٣] وكان السلطان سليم الأول -رحمه الله تعالى- قد أعد الجيش، وقام بعمل تحالفات مع أمراء الشام؛ حيث وعدهم بإبقائهم على رأس إماراتهم، إضافةً إلى مخاوف الأمراء من الزحف البرتغالي، فوافقوا على معاهدات السلطان سليم الأول، فتوجه السلطان سليم إلى المرج دابق يوم (25 من رجب عام 922هـ)، وواجه الجيش المملوكي.[٣] وكان للجيش المملوكي في البداية غلبة، ولكن سرعان ما انقلبت الأمور مع الجيش العثماني؛ بعد الانشقاق الذي حدث في الجيش المملوكي، بانتقال أمراء الشام إلى الصفوف العثمانية وانتقال بعض الجند المملوكي للصفوف العثمانية.[٤] وما زاد الأمر سوءاً هو انتشار إشاعة في صفوف الجند الملوكي بمقتل السلطان قانصوه، ولم تنجح محاولات السلطان قانصوه بالسيطرة على الجيش، مما أدى إلى هزيمة ساحقة، وإلى موت السلطان المملوكي قانصوه، وبذلك سيطر السلطان سليم الأول على بلاد الشام، والتي تمثل نصف دولة المماليك.[٤] نتائج معركة مرج دابق وكانت لهذه المعركة نتائج عديدة انعكست على العالم الإسلامي -عامةً- وعلى الدولة العثمانية -خاصة-، ومنها: فتح الطريق إلى مصر، بعد السيطرة على بلاد الشام.[٤] بداية القضاء على دولة المماليك.[٥] قتل السلطان الملوكي قانصوه الغوري.[٥] دخول العديد من المدن الشامية تحت ظل الدولة العثمانية، دون أي مقاومة تُذكر.[٤] تعيين طومان باي كسلطان على المماليك.[٥] المراجع هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا

إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%8A%D9%86_%D9%88%D9%82%D8%B9%D8%AA_%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%83%D8%A9_%D9%85%D8%B1%D8%AC_%D8%AF%D8%A7%D8%A8%D9%82
======  

معركة مرج دابق

 


كانت معركة مرج دابق بين العثمانيين والمماليك تقاتلوا في 24 أغسطس 1516، بالقرب من بلدة دابق، 44 كم من حلب الشمالية وسوريا.
قضى السلطان الأشرف قانصوه الغوري شتاء 1515 وربيع من 1516 في الأعمال التحضيرية للجيش الذي اقترح قيامه بمسيرة الى حدود بالانزعاج من آسيا الصغرى، وبالتالي ان يكونوا مستعدين لجميع الاحتمالات.
كان على وشك البدء، حتى وصلت السفارة من سليم الأول واعدة، ولا يزال في علاقة ودية، لأنه كان قد طلب، وتمت وإعادة فتح الحدود لحركة السلع والعبيد.

كان عليه من قبل الصيف على 18 مايو 1516 عندما بدأت الأشرف قانصوه الغوري من القاهرة مع قوة عديدة (يقال 20،000 الفرسان)، مجهزة بشكل جيد في جميع النواحي ولكن في المدفعية.


غادر الأشرف طومان باي الثاني في قيادة الأمور في القاهرة، وسار في أبهة عظيمة مع الموسيقى والغناء والاحتفالات.
كان هناك خمسة عشر أمراء ألف، إلى جانب العديد من أقل درجة؛ 5000 من له المماليك الخاصة، مع الميليشيا.

قاد العثمانيين سليم الأول وقادة المماليك قانصوه الغوري، وتمزق جيش المماليك بسبب الخلافات الداخلية، حيث ساءت العلاقة بين العثمانيين والمماليك، وفشلت محاولات الغوري في عقد الصلح مع السلطان العثماني “سليم الأول” وإبرام المعاهدة للسلام، فاحتكما إلى السيف، والتقى الفريقان عند “مرج دابق” بالقرب من حلب سرت إشاعة في جيش المماليك أن الغوري سقط قتيلا، فخارت عزائمهم ووهنت قواتهم، وضاع في زحام المعركة وفوضى الهزيمة والفرار، نداء الغوري وصيحته في جنوده بالثبات والصمود وسقط عن فرسه جثة هامدة من هول الهزيمة.

حتى تحقق للعثمانيين النصر الذي كان بداية لأن يستكمل سليم الأول فتوحاته في الشام وأن يضم المدن واحدة بعد أخرى، بعدها سلم معظمها له بالأمان دون قتال.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابع أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار

أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار   ج1وج2. ج / 1 ص -3- بسم الله الرحمن الرحيم مقدمة التحقيق: لا نعرف عن بدايات التأليف في...